ما يحدث حاليا انما هو بمثابة امرا من اثنين الاول:اما جهل بالامور والثانى :كلفتة عن قصد
طريقة تشكيل اللجنة المنتخبة لوضع دستور البلاد تتشابة تماما بطريقة عمل الكفتة فى برنامج ربات البيوت ..ولنا اسوة فى كثير من الدول التى سبقتنا ومن الدول ايضا التى تاخرت عنا (البرازيل وكينيا). طريقة تكوين اللجنة المخولة بتشكيل الدستور فى مصر تنفرد بالوصف (تجربة فريدة من نوعها) فقد تمت بشكل من السرية بين قوى بعينها ارادت ان تتولى الامر نيابة عن الشعب باكملة كما كان يتولاة اعضاء الحزب الوطنى الفاشي قبل الثورة . والا ماذا يعنى ان تعطينى ورقة بها ما يزيد عن 2000 اسم لشخصيات عامة دون ادنى معلومة ولو بسيطة عن كل اسم فهى مجرد اسماء مجردة وليست اسماء الشهرة وانما هى اسماء حقيقية ثم تطالبنى ان اختار منها 50 شخصية للقيام بمهمة وطنية من الدرجة الاولى وعلى ان اختار من بين ال 2000 اسم فى مدة لا تتجاوز الساعات .اكاد اجزم ان 90% من نواب الشعب لا يعرفوا 90% من ال 2000 شخصية وهو بمثابة العار الذى لطخ جبينهم فى لعبة الاختيار .
كان من الاولى على مجلس الامة بشقية الشعب والشورى دراسة الامر ووضع التالى
1- تحديد اسس اختيار الجمعية الدستورية المنوطة بتكوين الدستور بحيث يتم مناقشة المبادئ الحاكمة للدستور مع الالتزام بالحياد . 2- معايير الاختيار بين الشخصيات بحيث يتم تحديد كيفية انتقاء الافراد المرشحين
3-اصدار قانون يوضح اختصاصات اللجنة او الجمعية المنوطة بتكوين الدستور مع توضيح قابلية الطعن على اللجنة من عدمة بحيث يكون قانونا ملزما على الجميع وذلك لضمان عدم تغيير الدستور مع اول اغلبية منتخبة مختلفة عن الحاليين
4- ضمان التعددية والتوجهات المختلفة فى الجمعية وذلك بتحديد طبقات وفئات بعينها عند الاختيار وذلك بنظرة بسيطة الى المجتمع المصرى كاملا يمكنك حصر فئات المجتمع المختلفة ولن يتعدى ذلك 20 فئة فللمثال (الازهر -الكنيسة-مجالس الامة شعب وشورى - نقابات عمالية ومهنية -نقابات خاصة - القضاة - مؤسسات وهيئات عامة - جمعيات اهلية - الجيش والشرطة - اللغويين - القانونيين - الدستوريين -كتاب ومفكرين ..) فمن الاولى طرح الشخصيات كلّ تحت طائفتة وبذلك يمكن تشكيل لجنة دستورية مكونة من 200 اسم وليس 100 بحيث يتم تمثيل كل طائفة ب نسبة من الافراد .
5-تكوين هيئة عليا خاصة بمراقبة خطوات كتابة وتنفيذ اليات الدستور .ومن ثم فهى منوطة بتنقيح القوانين التى تخالف القواعد الدستورية .فالجمعية التاسيسية للدستور ينتهى عمله بمجرد الانتهاء من كتابة الدستور والموافقة علية ..ولكن الهيئة تكون منوطة بفترة ما بعد الموافقة على الدستور (الهيئة تكون من نفس تركيبة الجمعية التاسيسية للدستور) 6-عرض واصدار كتيب بسيط عن كل الاعضاء المرشحين ولو ذكر كل مرشح فى نصف صفحة وتوزيع الكتيب على اعضاء مجلسى الشعب والشورى ولن تستغرق العملية سوى يوم او يومان على الاكثر .مما يتيح الدقة فى اختيار الشخصيات من خلال نواب الشعب
7-بعد اختيار اللجنة من النواب يتم عرض الاسماء المنتقاة على الشعب فى الصحف العامة بنفس الطريقة التى تم العرض بها على النواب وذلك لالتزام الحياد والدقة وعدم التلاعب فى السيرة الذاتية للشخصيات بالزيادة او النقصان
........ الغريب فى الامر مسئلة الورقة الدوارة والتى علمنا ان اعضاء الحرية والعدالة والنور تداولوها فيما بينهم وهذا الامر سمعتة من العضو دكتور محمد البلتاجى على قناة دريم بتاريخ 24/03/2012 مساءا مع منى الشاذلى ودكتور نور فرحات ... واتساءل الم نعانى طويلا من الحزب الوطنى والاعيبة فى تمرير القرارارت عن طريق الشاذلى ومن بعدة عز وبمباركة سرور ؟
الغريب ايضا هو ما لوح بة مرشد جماعة الاخوان فى تصريحاتة لان الدستور جاهز وموجود بنص كلامة فى لقاء تليفزيونى ولا ادرى ماذا كان يقصد ؟؟
الغريب ايضا استبعاد شخصيات دستورية وقانونية وشخصيات عامة هى احق من الكثير الوجودين باللجنة المشئومة؟ فللمثال وليس الحصر
د.احمد الطيب شيخ الازهر ,د.راغب السرجانى , المستشارة .نوال الزينى, د.احمد كمال ابو المجد ,د.نور الدين فرحات ,د.حسام عيسى,د.محمد البردعى ,د.محمد حبيب ,ا.عصام سلطان , المفكر محمد حسنين هيكل ,فهمى هويدى ,....
مع وجود بعض الشخصيات التى لا تستحق عناء التفكير فى اسماءها او انجازتها
توبة سيد 11:53 ص 25/03/2012
طريقة تشكيل اللجنة المنتخبة لوضع دستور البلاد تتشابة تماما بطريقة عمل الكفتة فى برنامج ربات البيوت ..ولنا اسوة فى كثير من الدول التى سبقتنا ومن الدول ايضا التى تاخرت عنا (البرازيل وكينيا). طريقة تكوين اللجنة المخولة بتشكيل الدستور فى مصر تنفرد بالوصف (تجربة فريدة من نوعها) فقد تمت بشكل من السرية بين قوى بعينها ارادت ان تتولى الامر نيابة عن الشعب باكملة كما كان يتولاة اعضاء الحزب الوطنى الفاشي قبل الثورة . والا ماذا يعنى ان تعطينى ورقة بها ما يزيد عن 2000 اسم لشخصيات عامة دون ادنى معلومة ولو بسيطة عن كل اسم فهى مجرد اسماء مجردة وليست اسماء الشهرة وانما هى اسماء حقيقية ثم تطالبنى ان اختار منها 50 شخصية للقيام بمهمة وطنية من الدرجة الاولى وعلى ان اختار من بين ال 2000 اسم فى مدة لا تتجاوز الساعات .اكاد اجزم ان 90% من نواب الشعب لا يعرفوا 90% من ال 2000 شخصية وهو بمثابة العار الذى لطخ جبينهم فى لعبة الاختيار .
كان من الاولى على مجلس الامة بشقية الشعب والشورى دراسة الامر ووضع التالى
1- تحديد اسس اختيار الجمعية الدستورية المنوطة بتكوين الدستور بحيث يتم مناقشة المبادئ الحاكمة للدستور مع الالتزام بالحياد . 2- معايير الاختيار بين الشخصيات بحيث يتم تحديد كيفية انتقاء الافراد المرشحين
3-اصدار قانون يوضح اختصاصات اللجنة او الجمعية المنوطة بتكوين الدستور مع توضيح قابلية الطعن على اللجنة من عدمة بحيث يكون قانونا ملزما على الجميع وذلك لضمان عدم تغيير الدستور مع اول اغلبية منتخبة مختلفة عن الحاليين
4- ضمان التعددية والتوجهات المختلفة فى الجمعية وذلك بتحديد طبقات وفئات بعينها عند الاختيار وذلك بنظرة بسيطة الى المجتمع المصرى كاملا يمكنك حصر فئات المجتمع المختلفة ولن يتعدى ذلك 20 فئة فللمثال (الازهر -الكنيسة-مجالس الامة شعب وشورى - نقابات عمالية ومهنية -نقابات خاصة - القضاة - مؤسسات وهيئات عامة - جمعيات اهلية - الجيش والشرطة - اللغويين - القانونيين - الدستوريين -كتاب ومفكرين ..) فمن الاولى طرح الشخصيات كلّ تحت طائفتة وبذلك يمكن تشكيل لجنة دستورية مكونة من 200 اسم وليس 100 بحيث يتم تمثيل كل طائفة ب نسبة من الافراد .
5-تكوين هيئة عليا خاصة بمراقبة خطوات كتابة وتنفيذ اليات الدستور .ومن ثم فهى منوطة بتنقيح القوانين التى تخالف القواعد الدستورية .فالجمعية التاسيسية للدستور ينتهى عمله بمجرد الانتهاء من كتابة الدستور والموافقة علية ..ولكن الهيئة تكون منوطة بفترة ما بعد الموافقة على الدستور (الهيئة تكون من نفس تركيبة الجمعية التاسيسية للدستور) 6-عرض واصدار كتيب بسيط عن كل الاعضاء المرشحين ولو ذكر كل مرشح فى نصف صفحة وتوزيع الكتيب على اعضاء مجلسى الشعب والشورى ولن تستغرق العملية سوى يوم او يومان على الاكثر .مما يتيح الدقة فى اختيار الشخصيات من خلال نواب الشعب
7-بعد اختيار اللجنة من النواب يتم عرض الاسماء المنتقاة على الشعب فى الصحف العامة بنفس الطريقة التى تم العرض بها على النواب وذلك لالتزام الحياد والدقة وعدم التلاعب فى السيرة الذاتية للشخصيات بالزيادة او النقصان
........ الغريب فى الامر مسئلة الورقة الدوارة والتى علمنا ان اعضاء الحرية والعدالة والنور تداولوها فيما بينهم وهذا الامر سمعتة من العضو دكتور محمد البلتاجى على قناة دريم بتاريخ 24/03/2012 مساءا مع منى الشاذلى ودكتور نور فرحات ... واتساءل الم نعانى طويلا من الحزب الوطنى والاعيبة فى تمرير القرارارت عن طريق الشاذلى ومن بعدة عز وبمباركة سرور ؟
الغريب ايضا هو ما لوح بة مرشد جماعة الاخوان فى تصريحاتة لان الدستور جاهز وموجود بنص كلامة فى لقاء تليفزيونى ولا ادرى ماذا كان يقصد ؟؟
الغريب ايضا استبعاد شخصيات دستورية وقانونية وشخصيات عامة هى احق من الكثير الوجودين باللجنة المشئومة؟ فللمثال وليس الحصر
د.احمد الطيب شيخ الازهر ,د.راغب السرجانى , المستشارة .نوال الزينى, د.احمد كمال ابو المجد ,د.نور الدين فرحات ,د.حسام عيسى,د.محمد البردعى ,د.محمد حبيب ,ا.عصام سلطان , المفكر محمد حسنين هيكل ,فهمى هويدى ,....
مع وجود بعض الشخصيات التى لا تستحق عناء التفكير فى اسماءها او انجازتها
توبة سيد 11:53 ص 25/03/2012
No comments:
Post a Comment